"إن فرصة التعليم هي فرصة للهروب من الفقر وتحسين الصحة وتعزيز الفرص."
هدفنا
يدعم برنامج "علّم طفلاً" (EAC) الأطفالَ غير الملتحقين بالمدارس الذين يصعب الوصول إليهم حول العالم، والذين يواجهون عوائقَ في التعليم، بما في ذلك الفقر والتمييز والنزاعات والتحديات الجغرافية وتغير المناخ.
يعمل برنامج "علّم طفلاً" وشركاؤه على توسيع نطاق مشاريع التعليم القائمة دعماً لهدف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة المتمثل في توفير تعليم جيد للجميع بحلول عام 2030.
عملنا
يعتمد برنامج "علّم طفلاً" التابع لبرنامج "علّم طفلاً" على نموذج مرن فريد. يُصمّم شركاء برنامج "علّم طفلاً" المحليون والوطنيون حلولهم الشعبية لتلبية احتياجات الأطفال غير الملتحقين بالمدارس في مجتمعاتهم وبلدانهم، بما يتماشى مع الأهداف ومعايير النجاح المحددة مسبقاً. يتيح هذا لبرنامج "علّم طفلاً" تعديل برامجه وربط مناهج التعليم الرسمي بغير الرسمي، وبالتالي الوصول إلى الأطفال غير الملتحقين بالمدارس وإشراكهم بغض النظر عن موقعهم الجغرافي أو ظروفهم أو سياقهم.
إلى جانب مواصلة دعم تدخلاتها التعليمية الحالية للأطفال خارج المدرسة، التزمت منظمة "EAC" بالوصول إلى مليون طفل إضافي سنويًا، ونفذت مبادرة "المعرضون للخطر" التطلعية للمساعدة في منع الأطفال المعرضين للخطر من التسرب من التعليم. علاوة على ذلك، تهدف استراتيجية "صفر" التابعة لمنظمة "EAC" إلى العمل مع الدول التي أبدت التزامًا واضحًا بتعميم التعليم الابتدائي، وتوفير تعليم جيد لأطفالها المتبقين من الأطفال خارج المدرسة في المرحلة الابتدائية.