تتطلب هذه الشراكات الشاملة، القائمة على المبادئ والقيم والرؤية والأهداف المشتركة، تفعيلها على المستويات العالمية والإقليمية والوطنية والمحلية.
يُسهم إشراك مختلف الجهات المعنية، بما في ذلك المنظمات التنموية والإنسانية، والمجموعات المجتمعية، والقطاع الخاص، والشركاء على المستوى العالمي، في ضمان استدامة الحلول. وتشير التجارب إلى أن الملكية والمشاركة على مستوى المجتمع تُعدان عنصرين أساسيين لنجاح أي تدخل، ولضمان توفير الفرص التعليمية طويلة الأمد ومشاركة الأطفال والشباب. كما يُعزز هذا الجهد التعاوني الحلول المشتركة بين القطاعات لدعم تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
اختر أحد البرامج أدناه لمزيد من المعلومات حول كيفية أن تصبح شريكًا:
-
علِّم طفلاً
-
الفاخورة
-
حماية التعليم في ظروف انعدام الأمن والنزاع
-
أيادي الخير نحو آسيا
